## ملحمة لو بو.. الفصل 70 : فجر المعركة! **اشتعلت نيران الحرب على حدود مملكة هان، والجميع ينتظر بفارغ الصبر تحرك البطل الأسطوري، لو بو فنغ شيان.** **الصورة الأولى:** * تظهر سماء ذهبية هادئة تتخللها خطوط بيضاء، مع خلفية من الكلمات الافتتاحية للفصل. **الصورة الثانية:** * نشاهد لو بو، عيناه مشتعلة بإصرار لا ينضب، في مواجهة جيش هائل يعدّ بعشرات الآلاف، مع صوت انفجار مدوي يُعلن بدء الهجوم. **الصور من الثالثة إلى السادسة:** * يواجه لو بو وابلاً من النيران والسهام التي أطلقها جيش العدو، لكنه يصدّها بكل بسالة ودون أن يرف له جفن، مؤكداً عدم جدوى محاولة إيقافه. **الصور من السابعة إلى الحادية عشرة:** * نرى جيش العدو في حيرة من أمره، فهم عاجزون عن فهم سرّ قوة لو بو الذي لا يقهر. يتساءل أحدهم "كيف لا يموت؟" ليجيبه آخر "إنه وحش! ليس ببشر!". **الصور من الثانية عشرة إلى السابعة عشرة:** * يُدرك لو بو أن القتال المباشر مع هذا الجيش الهائل لن يؤدي سوى إلى مزيد من إراقة الدماء، فينطلق بسرعة خارقة نحو قلب العدو، مُتجهاً مباشرة نحو قائدهم المُختبئ بين صفوف رجاله. **الصور من الثامنة عشرة إلى الخامسة والعشرين:** * يصل لو بو أخيراً إلى قائد العدو، ليكون في انتظاره مفاجأة غير متوقعة! فالقائد ليس سوى رجل عجوز ضعيف، مما يثير دهشة لو بو وسخطه. يحاول القائد تفسير موقفه، مؤكداً له أن الهدف من هذه الحرب ليس إراقة الدماء، بل هو مجرد اختبار لقوة لو بو وعزيمته. **الصور من السادسة والعشرين إلى الثلاثين:** * يبدأ القائد بسرد قصة لو بو وتاريخه الحافل بالمعارك البطولية، مذكّراً إياه بأن القتال ليس دائماً هو الحل. يوضح له القائد أن هناك طرق أخرى لإنهاء الحروب وحماية الناس، كالذكاء والدهاء. **الصور من الحادية والثلاثين إلى الخامسة والثلاثين:** * يقتنع لو بو بكلام القائد، مؤكداً له أنه لا يسعى إلى القتال من أجل القتال، وإنما هو مستعد للدفاع عن الضعفاء وحماية الأبرياء. يشكر لو بو القائد على كلماته ويتعهد له بإنهاء هذه الحرب دون مزيد من إراقة الدماء. **الصور من السادسة والثلاثين إلى الثامنة والأربعين:** * يُعلن لو بو انسحابه من ساحة المعركة، مُخلفاً وراءه جيشاً مُندهشاً من قراره. يُدرك الجنود أن معركة اليوم لم تكن سوى اختبار لقوة إرادتهم وتضحياتهم. وفي نهاية الفصل، ينطلق لو بو في الأفق، وحدَه دون جيشه، تارِكاً وراءه أسطورة ستُروى على مر الدهور. **ينتهي الفصل بوَقفَةٍ درامية، تاركاً القارئ في ترقبٍ لِما ستحمله المستقبل للِبطل الأسطوري، لو بو فنغ شيان!**